الاثنين، 13 يناير 2014

الإرهابي الخطير .. بن لادن


الإرهابي الخطير .. بن لادن

كتب : أحمد العزيزي
26/7/2009

كان هذا حواراً لي دفاعاً عن شيخ المجاهدين أبو عبد الله إسامة بن لادن رحمه الله جل وعلا


اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ربنا لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك ولعظيم سلطانك
إخوتى الأماجد حييتم بأفضل تحية .... تحية دار الخلود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

والآن وكلاً قدأدلى دلوه فى بحار الفكر والحقيقة
قد يكون أخطأ فنسأل الله أن يصيبه بأجر لأن ظننا فيه الخير
وقد يصيب فهنيئاً له الأجرين وقبلهما أحياء سنة خاتم النبيين وإبرازها واضحة جلية
صداحة لكل مكابرٍ ومعاند يتنبه لها ويعيها قبل أن يهلكه الهوى فيهوى .
من الإرهابى ؟
سؤال أثير فى رحابكم لعشرة أيام وما قوى أحدكم على الإعتراف بأسمه
سأقول لكم من الأرهابى ... الأرهابى هو بن لادن ... والله أرهب أعداء الله
أرهب أعداء الله وزلزلهم فى داخل الكونجرس الأمريكى
الكلام ده سليم ؟ ..... فيما أعتقده لا غير سليم
فاعله آثم ؟ لا إن شاء الله هو مجاهد وشيخ المجاهدين
والكل شهد له بالخير ولكن اللهم إنى أعوذ بك من الجبن والبخل وغلبة الدين وقهر الرجال .
نعم والله أعطى واتقى وصدق بالحسنى وبأذن الل تعالى سييسره الله لليسرى
والكل يشهد له بذلك وما يجحدها إلا معاند
كم تمنينا أن يكون لنا ثلاثمائة وأربعة عشر بن لآدن
فيغيروا وجه الأرض كما غيرها أسلافهم البدريين
أنت شطحت وخرفت ...يا أبو كفاح هات أثر من السنة على كلامك ده
أقول وبالله التوفيق وأرجوا منه الرشاد
تصورت حال بن لادن أيام السلف وقلت أستنير من السيرة ما يكون مشابه له
فوقفت على ذلك النص النبوى ((ويل أمه مسعر حرب لو كان معه أحد)) أو كما قال صلى الله عليه وسلم ....... ونشوف القصة
أبو جندل بن سهيل
وبينما رسول الله صلى الله عليه و سلم يكتب الكتاب مع سهيل بن عمرو إذ جاه ابن المفاوض عن قريش نفسه جاء أبو جندل بن سهيل بن عمرو يوسف في الحديد ويريد الالتحاق بالمسلمين. فلما رأى سهيل ابنه أبا جندل قام إليه فضرب وجهه وأخذ بتلبيبه ثم قال : يا محمد قد لجت (تمت) القضية بيني وبينك قبل أن يأتيك هذا ـ قالت صدقت فجعل يجذب أبنه جذبا شديداً في جفاء ليرده إلى قريش
وجدل أبو جندل يصرخ بأعلى صوته : يا معشر المسلمين أأرد إلى المشركين يفتنوني في ديني؟ فقال رسول الله : يا أبا جندل أصبر وأحتسب فإن الله جاعل لك ولمن معك من المستضعفين فرجا ومخرجا إنا قد عقدنا بيننا وبين القوم صلحا و أعطيناهم علي ذلك و أعطونا عهد الله و إنا لا نغدر بهم
فلما فرغ رسول الله صلى الله عليه و سلم من الكتاب أشهد علي الصلح فريقا من الجانبين وقد جاءت قصة أبي جندل هذا فزادت آلام المسلمين وضاعفت أحزانهم ودخل على المسلمين من ذلك أمر عظيم حتى كادوا يهلكون
وبعد أن انتهي الرسول من أمر الصلح قال لأصحابه : قوموا فأنحروا واحلقوا رؤوسكم ليتحللوا من عمرتهم ويعودوا إلى المدينة
فتباطئوا حتى قال ذلك ثلاث مرات فدخل خيمته وذكر لأم سلمة ما لقي من الناس و أشارت عليه أن يخرج دون أن يكلم أحداًَ منهم ثم ينحر بدنه ويحلق رأسه فلما رأى المسلمون ما صنع النبي قاموا عجلين ينحرون هديهم ويحلقون حتى كاد بعضهم يقبل الآخر لفرط الغم
ثم انصرف رسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه عائدين إلى المدينة وفي طريق عودتهم نزلت سورة الفتح
قصة أبى بصير
ولما رجع رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى المدينة جاءه رجل من قريش إسمه أبو بصير عتبة بن أسيد وكان ممن حبس بمكة فهاجر إلى المدينة يبغى المقام فيها مع المسلمين فأرسل أهل مكة فى طلبه رجلين من رجالهما يرجعان به كما يقضى بذلك صلح الحديبية فقال رسول الله . له يا أبا بصير إنا قد أعطينا هؤلاء القوم ما قد علمت ولا يصلح لنا فى ديننا الغدر وإن الله جاعل لك ولمن معك ولمن معك من المستضعفين فرجا ومخرجا فانطلق إلى قومك
وحزن أبو بصير وقال : يا رسول الله أتردني إلى المشركين ليفتنونني في ديني ؟ فقال الرسول يا أبا بصير إنطلق فإن الله تعالى سيجعل لك من المستضعفين فرجا ومخرجاً
فانطلق معهما حتى إذا كان بذي الحليفة إستطاع أن يفلت من هذا الأسر بعد أن قتل إحدى حارسيه وعاد إلى المدينة وقال أبو بصير:يا رسول الله وفت ذمتك وأدى الله عنك أسلمتني بيد القوم وقد إمتنعت بديني أن أفتن فيه أو يعبث بي فقال له رسول الله صلى الله عليه و سلم ويل أمه مسعر حرب لو كان معه رجال
ثم خرج أبو بصير حتى نزل " العيص" من ناحية ذي المروة على ساحل البحر بطريق قريش التي كانوا يسيرون عليها أثناء ذهابهم إلى الشام وبلغ المسلمين الذين كانوا مستضعفين بمكة قول رسول الله لأبى بصير " ويل أمه مسعر حرب لو كان معه رجال " فتلاحقوا بابي بصير " بالعيص " فاجتمع إليه منهم قريب من سبعين رجلا فيهم أبو جندل بن سهيل بن عمرو ، وجعلوا مهمتهم التضييق على قريش لا يظفرون بأحد منهم إلا قبلوه ولا يسمعون بعير لقريش خرجت إلى الشام إلا إعترضوها حتى أرسلت قريش إلى النبى صلى الله عليه و سلم تناشده بالله والرحم أن يؤوى من أناه منهم فلا حاجة لها بهم
فأرسل الرسول صلى الله عليه و سلم إليهم فقدموا عليه المدينة ولم يعد أبو بصير إلى رسول الله ذلك أن الإذن بالمقام معه جاءه وهو يحتضر فدفنه أبو جندل وهكذا تحقق الفرج القريب لهؤلاء المستضعفين فكان وعد النبى لهم صدقا وحقاً ونزلت قريش عن الشرط الذي أملته تعنتا وقبله المسلمون كارهين
((جاء فى تصورى أن الشيخ أسامة هو أبوجندل بن سهيل .... الشرعية النبوية ترفضه وفاء بالعهد .. ولكنها فى الله أحتسبته فانظروا لما قاله عنه القصة ... ذهب إلى أبو بصير الذى شاكله نفس المصير ولكن قيل فيه ما قيل ((ويل أمه مسعر حرب لو كان معه أحد)) فاجتمعوا له وشكلوا جبهة عادت الطاغوتية . ولكن هل أخرجتهم شرعية الرسول من دين الله ؟ هل قال فيهم خوارج مارقة ؟ هل أرسل سرية لأسرهم ؟ .... بالله أنتبهوا
وهذا هو الأرهابى وفق تصورى ووفق إستنباطى من الهدى النبوى
ولكن ما هم بالخوارج وأتحدى من يثبت هذا
ولا يأتينى للتحدى إلا القارئ عن الشيخ أسامة من يوم مولده . وختم قراءة الرحيق المختوم على أقل تقدير .
أدام الله تعالى علينا وعليكم العافية وحسن الفهم .... آمين

قد يستغرب هذا الكلام جداً
ولكن ليس هناك أحب عندى من سيرة الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
أقيس عليها الأحداث ولو تدبرت القصة قصة أبو بصير وأبو جندل جيداً وأنزلتها على ما جرى ويجرى مع الشيخ أسامة والشيخ أيمن لرجوت لك أن تفهم ما أعنى
والآن مع إستقرآئى لما عليه الشيخين المجاهدين وقصة أبو بصير وأبو جندل ...

أقول وبالله التوفيق وأرجو منه الرشاد
تصورت حال بن لادن أيام السلف وقلت أستنير من السيرة ما يكون مشابه له
فوقفت على ذلك النص النبوى (( ويل أمه مسعر حرب لو كان معه أحد )) أو كما قال صلى الله عليه وسلم ....... ونشوف القصة
أبو جندل بن سهيل :
وبينما رسول الله صلى الله عليه و سلم يكتب الكتاب مع سهيل بن عمرو إذ جاه ابن المفاوض عن قريش نفسه جاء أبو جندل بن سهيل بن عمرو يوسف في الحديد ويريد الالتحاق بالمسلمين. فلما رأى سهيل ابنه أبا جندل قام إليه فضرب وجهه وأخذ بتلبيبه ثم قال : يا محمد قد لجت (تمت) القضية بيني وبينك قبل أن يأتيك هذا ـ قالت صدقت فجعل يجذب أبنه جذبا شديداً في جفاء ليرده إلى قريش
وجدل أبو جندل يصرخ بأعلى صوته : يا معشر المسلمين أأرد إلى المشركين يفتنوني في ديني؟ فقال رسول الله : يا أبا جندل أصبر وأحتسب فإن الله جاعل لك ولمن معك من المستضعفين فرجا ومخرجا إنا قد عقدنا بيننا وبين القوم صلحا و أعطيناهم علي ذلك و أعطونا عهد الله و إنا لا نغدر بهم
فلما فرغ رسول الله صلى الله عليه و سلم من الكتاب أشهد علي الصلح فريقا من الجانبين وقد جاءت قصة أبي جندل هذا فزادت آلام المسلمين وضاعفت أحزانهم ودخل على المسلمين من ذلك أمر عظيم حتى كادوا يهلكون
وبعد أن انتهي الرسول من أمر الصلح قال لأصحابه : قوموا فأنحروا واحلقوا رؤوسكم ليتحللوا من عمرتهم ويعودوا إلى المدينة
فتباطئوا حتى قال ذلك ثلاث مرات فدخل خيمته وذكر لأم سلمة ما لقي من الناس و أشارت عليه أن يخرج دون أن يكلم أحداًَ منهم ثم ينحر بدنه ويحلق رأسه فلما رأى المسلمون ما صنع النبي قاموا عجلين ينحرون هديهم ويحلقون حتى كاد بعضهم يقبل الآخر لفرط الغم
ثم انصرف رسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه عائدين إلى المدينة وفي طريق عودتهم نزلت سورة الفتح .
قصة أبى بصير :
ولما رجع رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى المدينة جاءه رجل من قريش إسمه أبو بصير عتبة بن أسيد وكان ممن حبس بمكة فهاجر إلى المدينة يبغى المقام فيها مع المسلمين فأرسل أهل مكة فى طلبه رجلين من رجالهما يرجعان به كما يقضى بذلك صلح الحديبية فقال رسول الله . له يا أبا بصير إنا قد أعطينا هؤلاء القوم ما قد علمت ولا يصلح لنا فى ديننا الغدر وإن الله جاعل لك ولمن معك ولمن معك من المستضعفين فرجا ومخرجا فانطلق إلى قومك
وحزن أبو بصير وقال : يا رسول الله أتردني إلى المشركين ليفتنونني في ديني ؟ فقال الرسول يا أبا بصير إنطلق فإن الله تعالى سيجعل لك من المستضعفين فرجا ومخرجاً
فانطلق معهما حتى إذا كان بذي الحليفة إستطاع أن يفلت من هذا الأسر بعد أن قتل إحدى حارسيه وعاد إلى المدينة وقال أبو بصير:يا رسول الله وفت ذمتك وأدى الله عنك أسلمتني بيد القوم وقد إمتنعت بديني أن أفتن فيه أو يعبث بي فقال له رسول الله صلى الله عليه و سلم ويل أمه مسعر حرب لو كان معه رجال
ثم خرج أبو بصير حتى نزل " العيص" من ناحية ذي المروة على ساحل البحر بطريق قريش التي كانوا يسيرون عليها أثناء ذهابهم إلى الشام وبلغ المسلمين الذين كانوا مستضعفين بمكة قول رسول الله لأبى بصير " ويل أمه مسعر حرب لو كان معه رجال " فتلاحقوا بابي بصير " بالعيص " فاجتمع إليه منهم قريب من سبعين رجلا فيهم أبو جندل بن سهيل بن عمرو ، وجعلوا مهمتهم التضييق على قريش لا يظفرون بأحد منهم إلا قبلوه ولا يسمعون بعير لقريش خرجت إلى الشام إلا إعترضوها حتى أرسلت قريش إلى النبى صلى الله عليه و سلم تناشده بالله والرحم أن يؤوى من أناه منهم فلا حاجة لها بهم
فأرسل الرسول صلى الله عليه و سلم إليهم فقدموا عليه المدينة ولم يعد أبو بصير إلى رسول الله ذلك أن الإذن بالمقام معه جاءه وهو يحتضر فدفنه أبو جندل وهكذا تحقق الفرج القريب لهؤلاء المستضعفين فكان وعد النبى لهم صدقا وحقاً ونزلت قريش عن الشرط الذي أملته تعنتا وقبله المسلمون كارهين
(( جاء فى تصورى أن الشيخ أسامة هو أبوجندل بن سهيل .... الشرعية النبوية ترفضه وفاء بالعهد .. ولكنها فى الله أحتسبته فانظروا لما قاله عنه القصة ... ذهب إلى أبو بصير الذى شاكله نفس المصير ولكن قيل فيه ما قيل (( ويل أمه مسعر حرب لو كان معه أحد )) فاجتمعوا له وشكلوا جبهة عادت الطاغوتية . ولكن هل أخرجتهم شرعية الرسول من دين الله ؟ هل قال فيهم خوارج مارقة ؟ هل أرسل سرية لأسرهم ؟ .... بالله أنتبهوا
حكامنا يقولون أنا فى صلح ومواثيق وعهود مع من لاعهود لهم ولا أمان لنقل لنقل أنهم يمثلونا ولأنهم من بنى جلدتنا وإن كانوا أغلبهم عملاء وخونة وهذا معلوم لكل مسلم حتى الذى بلا عقل منهم والله .. ولنقل أن الغرب والويلات المتحدة هم محل مشركى قريش ماذا فعل الرسول صلى الله عليه وسلم مع من فعل مثل فعل بن لآدن وأيمن الظواهرى فى زمانه
هم أسلموا ويقولون مثلى ومثلك لا إله إلا الله
وما كانت هبتهم هذه إلا إنتصاراً للإسلام بعد أن ذاق الويلات من دعاة الحريات والديمقراطيات
فهم مسلمون موحدون . وقد أعجبنى جداً رد ولد الشيخ أسامة على المذيع المصرى فى حلقة البيت بيتك لما سأله ما هو موقفك من أبيك فرد وألقمهم حجراً عسيرٌ بلعه وقال :
لماذا لاينتخب الأزهر بالإتفاق مع علماء السعودية والدول الإسلامية الأخرى مجموعة من العلماء الأكفاء ويذهبوا فيجلسوا مع أبى ومن معه من العلماء الأكفاء أيضاً ويتناقشوا ولا يكون علماء الأمة سبباً فى فتنة شعوبهم وأمتهم بمداهنة الأعداء على حساب المجاهدين
صحيح يا أبو راميز لما لايفعل العلماء مثل هذا ويريحونا من الزخم والجدل والخلاف
أقول لك : لأن علماء السلاطين أصبحوا بلا ولاء لهذا الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله رب العالمين ... بوش رقص فى أرض الحجاز وهيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر بمفتى الديار السعودية نوم فى العسل ... رقص الخنزير عدو المسلمين فى أرض التوحيد وقد أوصى الحبيب عمر رضى الله تعالى عنه وقال : أخرج المشركين من جزيرة العرب .
قالها قبل أن تفيض روحه الطاهرة إلى باريها ومصورها ... لما قالها صلى الله عليه وسلم فى هذا الميقات ؟ أليس لأهمية أخراج المشركين من أرض التوحيد أرض محمد وأتباعه
وجاء حكامنا وأرقصوا بوش بالسيف على أشلاء العرافيين والغزاويين ... الله أكبر
والله بن لآدن يا عمى إرهابى وستين إرهابى كمان ...
لكن هايرهبك أنت ليه يا أخى وأنا أخوك ؟
ليه ترهب أنت منه وهو سلم لك وسلم لكل موحد مسلم مخلص لدينه

وهذا هو الأرهابى وفق تصورى ووفق إستنباطى من الهدى النبوى
ولكن ما هم بالخوارج وأتحدى من يثبت هذا

ولا يأتينى للتحدى إلا القارئ عن الشيخ أسامة من يوم مولده . وختم قراءة الرحيق المختوم على أقل تقدير .
أدام الله تعالى علينا وعليكم العافية وحسن الفهم .... آمين...
  
وحول قولى آية من آيات الله فى هذا الزمان فى حق الشيخ أسامة أجيبك وبلا هرطقة

العالم الذى يسمى بالمتمدن الحديث عرّفه الله وألهمه تسخير أشياء كثيرة جداً
كالأقمار الصناعية والمسح الذرى والمسح الجيلوجى والبيولجى والقوة النووية الهائلة
حتى قيل ان أقمار أمريكا تستطيع إلتقاط صور لعناوين الصحف المطروحة على الأرصفة
أمريكا إلتقطت صور بالأقمار الصناعية لكثير من المجاهدين منهم من تك تصفيته ومنهم من أبقاه الخالق ... الشيخ أحمد ياسين والشيخ عبد العزيز الرنتيسى قيل أنهم قتلوا بصواريخ موجهة بالأقمار الصناعية ... يعنى يا أبو رامز تكنولوجيا وتكنولوبيا وتكنوجاز كمان
فضلاً طبعاً عن القوات اللتى لا تقهر واللتى طليعتها رامبو وكوماندو والرجل الأخضر وهيرقليز وزينا ... كل التكنولوبيا دى عاجزة عن صيد رجل لعشر سنين ؟!!!!
والله ده أنا أعتبره ولىّ من أولياء الصالحين ... الله أكبر .. الله أكبر

 {إِن يَنصُرْكُمُ اللّهُ فَلاَ غَالِبَ لَكُمْ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكِّلِ الْمُؤْمِنُونَ }آل عمران160
إن يمددكم الله بنصره ومعونته فلا أحد يستطيع أن يغلبكم, وإن يخذلكم فمن هذا الذي يستطيع أن ينصركم من بعد خذلانه لكم؟ وعلى الله وحده فليتوكل المؤمنون.

 {قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ }التوبة14
يا معشر المؤمنين قاتلوا أعداء الله يعذبهم عز وجل بأيديكم, ويذلهم بالهزيمة والخزي, وينصركم عليهم, ويُعْلِ كلمته, ويشف بهزيمتهم صدوركم التي طالما لحق بها الحزن والغم من كيد هؤلاء المشركين,

 {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ }محمد7
يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه, إن تنصروا دين الله بالجهاد في سبيله, والحكم بكتابه, وامتثال أوامره, واجتناب نواهيه, ينصركم الله على أعدائكم, ويثبت أقدامكم عند القتال.
 {أَمَّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُندٌ لَّكُمْ يَنصُرُكُم مِّن دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ }الملك20
 بل مَن هذا الذي هو في زعمكم- أيها الكافرون- حزب لكم ينصركم من غير الرحمن, إن أراد بكم سوءًا؟ ما الكافرون في زعمهم هذا إلا في خداع وضلال من الشيطان.
 {وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُم بِهِ كَافِرُونَ }سبأ34
وما أرسلنا في قرية من رسول يدعو الى توحيد الله وإفراده بالعبادة, إلا قال المنغمسون في اللذات والشهوات من أهلها: إنَّا بالذي جئتم به -أيها الرسل- جاحدون.

أتمنى لو قرأتم رسالتى بإنصاف وإحقاق للحق

وحتى نهايتها ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إن شاء الله سقرر المشرف نشره بعد مراجعته
حياكم الله تعالى وجزيتم خيرا لتفاعلكم