الخميس، 30 أكتوبر 2014

فتوى الدكتور محمد حسان بمرجعية أوباما

فتوى الدكتور محمد حسان بمرجعية أوباما

كتب : أحمد سويلم


فتوى محمد حسان بمرجعية أوباما، و فتوى ابراهيم أبوحمالات ابن العريانة(فابراهيم عيسى يفتخر بأن أمه و زوجته عرايا عن الحجاب الشرعي)....ففور الأمر الصادر من أمريكا للحكام العرب بضرورة محاربة الدولة الإسلامية ثقافياً عبر وسائل الإعلام و خاصةً النت، بدأ اسهال الفتاوى ، و كانت متركزة حول محورين هو كيرلس الكافر و اعتباره شهيد حسب الديانة العلمانية و قد افتى بها شيخ من شيوخ الأزهر أما محمد حسان فعممها للجيش و الشرطة (اللذين يعملان لصالح العلمانية و يرأسهم علمانيون لصوص متطرفون) كليهما كنوع من التدليس(فالشيخ الذي يهتم جداً بنعومة الملبس و التعطر و كثرة الزيجات لإقامة السنة زعماً آثر السكات على قتلى المسلمين بل و يصف المجاهدين بالخوارج و فتح الله عليه من دركات أمن الدولة العلماني الكافر فألهمته بأن كيرلس شهيد فقام يفتي للجيش في توقيت تهجير أهل سيناء كتمهيد للتهجير، "كذلك يضل الله من يشاء" "إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات و الهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله و يلعنهم اللاعنون") ، و المحور الثاني انكار الشريعة الإسلامية بفتوى ابن العريانة ابراهيم عيسى أبوكرش الذي يدعي أن المثبت من السنة نقلته إما متهمون أو مجاملي ملوك بينما هو يعتقد -بحسب ما يدفع له من النصارى و خاصةً ساويرس- بأن مريم ابنت عمران رحمها الله قد بعثت بعد ثلاثمائة سنة لتثبت مبدأ التثليث الكنسي ، فكرش ابراهيم عيسى هو المعيار الوحيد لفكره الشاذ ، و قد أردت أن أوضح أصل تعري النساء في الوثنية القديمة و عند النصارى لتعلموه اياه ، ففي الوثنية القديمة أصله الديانة الجينية الهنديةفي القرن السادس قبل الميلاد(يعبدون 28 جنياً)و تدعي أن الإنسان يُعري الجسد ليتحد مع الإله و هي منتشرة في الهند حتى الآن(أي ان تعرية الجسد رجعية و تخلف) ، أما في النصرانية ففي السر الأول (التعميد)و الثالث(المناولة) من أسرار الكنيسة السبعة يجب أن يتعرى الشخص من كل ملابسه و يختلي به الكاهن(القس) و يدلكه من جبهته راسماً اللصليب على وجهه ثم ينزل بيده لثديها أو ثديه ليغسلهما ثم يمر يده حتى سرته ليغسلها و يدلكها بزيت بالميرون في الثاني و تستمر يده حتى تصل لفرجها أو فرجه فيدلكه و يقلبه على بطنه ليدلك أردافها أو أردافه ثم يصعد بيده بطول عمودها الفقري أو عموده الفقري حتى عنقها او عنقه و ابطها أو ابطه ثم يهوي بها لأسفل لفخذها و فخذه بعد أن يعيدها لتنام أو لينام على ظهره ثم يقوم بتدليك الساقين فالأقدام في رحلةٍ جنسية يدعي فيها القسيس بأنه منزه عن الهوى بأمارة القسيس عادل المشهور بكوكي قسيس اسيوط(و قصصه الغرامية مع عدد يزيد عن خمسمائة من نساء الصليب) و بأمارة أن ساويرس الناشر للرذيلة هو عندهم رجل متدين مشترك في أكثر هيئة للنصارى المتعصبين و هي تابعة للفاتيكان الكاثوليك (رغم ان ساويرس ارثوذكس و كلا الكاثوليك و الأرثوذكس يكفر بعضهم البعض)و رغم ذلك ساويرس مصمم على نشر ديانة العلمانية في المسلمين ليستغفلهم ، فالسؤال المطروح لمحمد حسان يتلخص في لماذا شعرت بمقتل كيرلس الكافر و استفزك مقتله على يد المجاهدين و لم يستفزك قتل المسلمين ؟؟ اليس المنافقون فقط هم من يوالون الكفار؟؟؟ و السؤال لإبراهيم ابوحمالات ابن العريانة هي أمك بتتعرى على أي ديانة؟؟؟ الجينية ام النصرانية ؟؟؟و هل عندما ترقص من الشهوة أتستعين بالطبال يوسف الحسيني صاحب أكبر معدل بصق على وجهه كربيب لفرقة عوالم ساويرس ام تستعين بتواضروس حتى يحلل ما ينفقه عليه ساويرس ؟؟؟

الثلاثاء، 21 أكتوبر 2014

الإسلام الوسطي الذي تدعو إليه أمريكا



الإسلام الوسطي الذي تدعو إليه أمريكا 

الاستاذ الدكتور عبد الله بركات عميد كلية الدعوه الاسلامية ( إرهابى ) ؟!!!

وهؤلاء هم الإسلاميون المعتدلون المحبوبون عند أمريكا وبني صهيون ؟!!!

إبراهيم عيسى : كانت هناك حالات تحرش فى مدينة رسول الله عشان كدا ربنا فرض الحجاب كان هناك ايات من القران تم حذفها
إسلام البحيرى : الكفار سيدخلون الجنه و ليست الجنه حكر على المسلمين فقط
فاطمه ناعوت : سيدنا ابراهيم ليس نبى و لكنه من الصالحين و مصر تحت الاحتلال الاسلامى
نوال السعداوى : الحج من العبادات الوثنيه لانه طواف حول حجر
محمد ابو حامد : الاهرامات اقدس من المسجد الاقصى
خالد منتصر : ايه علاقة ربنا بالسياسه
عادل حموده : هو النبى مصرى عشان السفاره المصريه فى امريكا ترفع دعوه ضد منتج الفيلم المسئ للنبى (عليه الصلاة و السلام)
حنان شوقى : اخلاق السيسى زى اخلاق عمر بن عبد العزيز
سعد الدين الهلالى : السيسى و محمد ابراهيم من رسل الله
الأحمدى أبو النور : الله و جبريل يحبون السيسى
احمد كريمه : الراقصه شهيده اذا ماتت ببدلة الرقص
محمد مختار جمعه : من يهاجم السيسى و الشرطه فقد خرج من صحيح الاسلام

الازهر : حجة ابراهيم محلب صحيحه مع انه لم يطوف طواف الافاضه و هو ركن من اركان الحج
سيد القمنى :
الارهاب بدأ بفتح مكه و المساجد تصدر الارهابيين و لا وجود للاسراء و المعراج و عصا موسى و كلها تخاريف


هل ممكن أن تجد أن هؤلاء مضطهدين أو أو القضاء يلاحقهم ويحكم عليهم أو الشرطه بتعتقلهم لتضليل المسلمين و ازدراء الدين و الاساءه الى الإسلام !! ؟


الاثنين، 6 أكتوبر 2014

الدولة الاسلامية وسقوط المشروع الأمريكي




الدولة الاسلامية وسقوط المشروع الأمريكي 
======================



1- الدولة الاسلامية كانت المفآجأة التي قصمت ظهر امريكا واحبطت جهد سنوات طويلة لامريكا في تخطيطها الاستراتيجي نحو المنطقة وتقسيماتها ، تعبت
2-امريكا في انشاء مراكز بحوث ودراسات ومراكز استشارات انفقت عليها المليارات من اجل دراسة منطقة ما يسمى الشرق الاوسط حتى يتم تشكيل استراتيجية
3-تضمن استمرارية سيطرت امريكا عليها وحماية ربيبتها دولة اليهود والتطلع الى إنشاء كيانات في المنطقة تشبه كيان دولة اليهود، بناءا على التطورات
4-والاحداث المستجدة بإستمرار، ولكن ظهور الدولة الاسلامية وسرعة تمددها وبعد ذلك اعلان الخلافة ، جعل امريكا وحلفائها في حالة من التخبط والصدمة
5- والحقيقة ان التخبط والصدمة لم يصب امريكا وحلفائها لوحدهم بل حتى الجماعات ذات الطابع الجهادي وجماعات الاسلام السياسي ، نالهم ايضا جزء من
6- كبير من التخبط والصدمة، وخاصة المنظرين لهم من المشايخ ، فلم تعد تسمع لاحدهم قولا واحدا ، والا ويتناقض بقول آخر ، يبين حجم الانتكاسة
7- ومدى هشاشة مشاريعهم وعدم ايمانهم بها في الاصل وإنما كانت شعارات ليجمعوا الناس حولهم فقط ، حتى العدو الاول لأهل السنة والجماعة مجوس ايران
8- طالتهم حالة من التخبط والصدمة، فمشروعهم الامبراطوري في خطر في ظل ظهور الدولة الاسلامية وسرعت تمددها وانتشارها وإقبال المسلمين حولها

9-بل ان الدولة الاسلامية تتوعدهم بالويل والثبور وايام نحسات سوداء كاحلة كوجوههم العفنة فأولى اولويات دولة الخلافة الاثخان في الرافضة
10- والنصيرية ومن تحالف معهم من اوساخ اهل السنة من المرتدين، امريكا وايران تفاجأوا بتكتيك جديد وسرعة تمدد للدولة الاسلامية لم يعهدوه من قبل
11- اجهضت احلامهم واوقفت توسعهم ، رغم ان مكر المجوس اشد خطرا من مكر الصليبيين والمرتدين، هنا دخلت امريكا في دوامة لاتعرف كيف تخرج منها
12- فظهور الدولة الاسلامية كشف حمق امريكا وسياستها في المنطقة ،وكشف عن تناقضاتها وسوء ادارتها ، فقد بنت مشروعها واوشكت على الانتهاء منه
13- فجاءت الدولة الاسلامية فهدمت كل مشروعها واعادتها الى الصفر، رغم محاولات امريكا الظهور بمظهر المسيطر الذي لايأبه بالمشروع الاسلامي الجديد

14- ولكن ماذا تفعل امريكا امام واقع يربض على صدرها، فتلاعبها على مدار سنوات بالمذاهب والطوائف والاقليات والقوميات اسقطها في مشكلة كبيرة بعد
15- ان كانت تنسج آخر خيوط مخططها في المنطقة، فإذا هي ترى ذلك يسقط على رأسها، فقد اعدت خطتها لظهور كيان مسخ جديد كدولة اليهود يسمى
16-دولة كردستان الكبرى تتكون من اجزاء من العراق وسوريا وتركيا، وتخلصت مما يسمى الاسلام السياسي المعتدل بمساندة العلمانيين والرافضة والمتصوفة
17- فبرغم ان الاسلام السياسي المعتدل الذي يمثله الاخونج كان منبطح لهم اشد الانبطاح اكثر من العلمانيين والرافضة،ورغم انه اسلام مشوه، الا انها
18-لم تثق فيهم رغم انهم قد غيروا شعارهم من واعدوا الى وانتخبوا،الا انها مازالت تتوجس منه ولاتثق فيهم لانهم في النهاية هم سنة،فساندت الانقلاب
19- على الاخونج في مصر، واعانت المرتدين عليهم، فقتلوهم واهانوهم في وسائل الاعلام واغتصبوا نسائهم، وسجنوا قياداتهم، وساموهم سوء العذاب
20- ومع هذا لم يتعظ قيادات الاخونج وظلوا في دربهم في التسابق لارضاء امريكا وطلب ودها، فأتتهم الصفعة تلو الصفعة وآخرها تسليم الرافضة الحوثيين
21- للعاصمة صنعاء، وملاحقة الاخونج في العاصمة والهجوم على مقراتهم ودورهم ومساجدهم وقتل بعضهم واذلاهم، ولكن هل اتعظ الاخوان..طبعا لا..

22- الان امريكا تريد جمع المتناقضات التي احدثتها لحرب الدولة الاسلامية، وهذا من التخبط في سياستها ، فهي الان تحاول جمع مجوس ايران مع
23- دول الخليج واليمن ، وانا هنا لا اقصد الطواغيت ولكن اقصد الشعوب المسلمة في الخليج واليمن، فالشعوب ترفض التقارب المجوسي الايراني
24- وحتى الاخونج الان القليل منهم كفر بأمريكا وديمقراطيتها،فأمريكا الان تتوهم ان لديها تحالف من اهل السنة ضد الدولة الاسلامية وتنشر ذلك في
25- في اعلامها بشكل مستفيض، والحقيقة انها تستخدم اتباعها من المرتدين في جزيرة العرب لحرب الدولة الاسلامية ، وهي الان تحاول بشتى الطرق
26- ان تجمع الملحدين الاكراد مع تركيا لقتال الدولة الاسلامية، وقد كانت ومازالت تدعم الملحدين الاكراد ومشروعهم ضد تركيا، امريكا عندما وجدت
27-وعرفت ان الدولة الاسلامية تريد ان تجعل امريكا تنزل الارض وتقاتل الدولة الاسلامية بعيدا عن وكلائها اصابها الرعب والخوف ،فهي لم تنسى العراق
28- وكيف اذلها المجاهدون وقصموا ظهرها والحقوا بها خسائر لاتعد ولاتحصى مازالت امريكا تعاني من تبعاتها الى الان، بالاضافة الى الرفض الداخلي
29- الامريكي لاي تدخل لقواتهم في العراق وسوريا ، ويحاولون الاكتفاء بالقصف الجوي، وكانوا يأملون ان القصف الجوي سيحقق لهم على اقل تقدير انحسار
30- لتمدد الدولة الاسلامية ، لهذا يصرون على تركيا المرواغه لهم ان تتوحد مع الملحدين الاكراد لتكون قوة لهم على الارض تقاتل بالنيابة عنهم

31- لم تتوقع امريكا وحلفائها المرتدين ان الدولة الاسلامية ستجعل الضربات الجوية بدون اي تأثير وكأنها لاشيء، فبفضل الله ومعيته استطاعت
32-الدولةالاسلامية ان تتمدد وتستخدم تكتيك جديدلتفادي الضربات الجوية بل ايضا تستمر في التقدم وتفسد على امريكا مشروعها الكردي ومشروعها الرافضي
33- فبدخول الدولة الاسلامية الى عين العرب وتحريرها يكون حلم الملحدين الاكراد قد انتهى الى غير رجعة، فعين العرب بالنسبة الى امريكا هي اربيل
34- الشام ، والضربات الجوية لم توقف تقدم الدولة الاسلامية وتمددها باتجاه عين العرب حتى الحدود التركية، ورغم الضغوط الهائلة التي تمارس على
35- تركيا للتدخل ومساندة الاكراد ، الا ان تركيا تمارس نوع من المراوغة مع امريكا في ذلك، فهي المستفيد الاكبر من انهيار مشروع الملحدين الاكراد
36- بالاضافة الى ان الشعب التركي يرفض تدخل تركيا في حرب الدولة الاسلامية، لانه يعلم وبال ذلك عليه، فكل ما تسمعه من اخبار واقرار البرلمان
37- التركي التدخل هو ذر الرماد في العيون ، وهذا ما عرفته امريكا لهذا كان هجوم امريكا على تركيا في وسائل الاعلام انها تدعم(المتشددين)
38- كنوع من الضغط على تركيا للتدخل والقتال نيابة عنهم،فهم ملوا من التصريحات ويريدون افعال على الارض، لاشك ولاريب ان الشعوب المسلمة
39-وخاصة في جزيرةالعرب يتوقون الى من يخلصهم من تسلط امريكاواحذيتها من الطواغيت الذين نهبوا اموال المسلمين وجعلها من اجل رفاهية امريكا وشعبها
40- الشعوب المسلمة تتطلع الان الدولة الاسلامية وتراها هي المنقذ لها من امريكا والرافضة وطواغيت العرب ، ويستبشرون ويفرحون بانتصاراتها على
41- الرافضة والنصيرية التي مكنتهم امريكا من رقاب اهل السنة في اليمن والعراق والشام ، فأمريكا الشيطان الاكبر تسهل وتمهد لايران الشيطان الاصغر
42-للسيطرة على جزيرة العرب وقهر اهل السنة بموافقة ودعم الحكام الطواغيت الذين يحكمون جزيرة العرب،فهم مجرد ادوات لادين لهم ولاملة،وعند التسليم
43- للرافضة ،سيركبون طيارتهم الفارهة المحملة بأموال المسلمين ويتجهون الى اوروربا وامريكا ليعيشوا فيها ويتركوا شعوبهم تواجه مصيرهم مع الرافضة
44- ظنت امريكا انها عندما تحشد الطواغيت والرافضة والصليبيين ضد الدولة الاسلامية لقتالها انها بذلك تتجنب اعتقاد المسلمين انها حرب صليبية وهذا
45-من الحمق والتخبط والمكر السيء الذي يحيق بأهله ، فأمريكا بحلفها ضد الدولة الاسلامية وكثافة النشر في وسائل الاعلام ، قدمت اكبر خدمة اعلامية
46- للدولة الاسلامية من حيث لاتشعر، ولو بذلت الدولة الاسلامية في اعلامها سنين لما وصلت الى النتائج الذي حققها لها التحالف الصليبي ضدها، حيث
47- ان من كان في قلبه شك او طاله التشويه الاعلامي للدولة الاسلامية، وصل الى قناعة لارجعة عنها انه مادام امريكا تحشد وتقاتل الدولة الاسلامية

48- اذا فالدولة الاسلامية على حق، فامريكا لاتقاتل الا من هو على حق، ولاتحشد الجيوش والتحالفات الا على من هو على حق،فزاد بفضل الله قبول
49- الدولة الاسلامية في قلوب المسلمين في شتى بقاع الارض، والتحق الكثير من الجماعات الجهادية في الشام بالدولة الاسلامية معلنين لها البيعة
50- وتجاوز الامر الشام الى بلاد اخرى في ليبيا ونيجيريا والهند وكينيا.. يعلنون بيعتهم لخليفة المسلمين ويجعلون المدن التي يحررونها تتبع
51- دولة الخلافة وخليفتها ابوبكر البغدادي، وفي قابل الايام يزاد التمحيص والتمايز بين الجماعات الجهادية في كل مكان، فمن اراد الله له خيرا
52- التحق بركب الخلافة وساهم في بناء الدولة الاسلامية التي ستعيد بإذن الله مجد الامة الاسلامية وفتوحاتها وانتصاراتها، ومن انتكس فعلى نفسه
53- فالعجيب ان المسلم العامي البسيط عندما راى تكالب امريكا وحلفائها ضد الدولة الاسلامية، عرف ووعى ان الدولة الاسلامية على حق ، ومن قضى
54- عمره في الجهاد والقتال ، مازال في توهان وضياع بين هجوم على الدولة الاسلامية وانحياز وحياد مقيت، تستملكهم حظوظ النفس والحسد..
55- المشروع الامريكي بفضل الله يترنح وسيسقط بإذن الله ، وسيأتي اليوم الذي تسحب فيه امريكا نفسها وتخرج نفسها من هذه الحرب وتترك وكلائها
56- لوحدهم يواجهون مصيرهم المحتوم،فالاصوات في الداخل الامريكي تتزايد يوما بعد يوم ، لسان حالهم يقول مالنا وللعرب ومشاكلهم ، ولماذا حكومتنا
57- تدافع عن حكام مجرمين قتله ، وايضا وسط رفض كبير في اوساط الجنود الامريكيين وعوائلهم من المشاركة في حرب الدولة الاسلامية والعودة الى
58- ما يسمونه جحيم العراق، وما بعد هذا ان شاء الله الا فتح جزيرة العرب وبعدها فتح ايران وفتح روما ..كما بشر رسولنا الكريم...

الأربعاء، 1 أكتوبر 2014

شبهة التدرج في تطبيق الشريعة



شبهة التدرج في تطبيق الشريعة



هذه الشبهة منتشرة في قطاع كبير بين أبناء المسلمين.. وتعطيهم "إجازة مفتوحة" في التملص من "شرع الله" وتعطيل حدوده !!

والهروب إلى تعريف الشرع على أنه: أخلاقيات جميلة، عدالة، إطلاق حريات.


ولن نناقش: ما هو التدرج؟ وما هو مداه؟ وما هي كيفية التدرج وألياته؟ وما هو الجدول الزمني له؟ وهل هناك حقاً تدرج أم لا؟

فلتفرض وجود تدرج في تطبيق الشريعة، وتمهيد لتحكيم الشرع، ومعالجة آثار الجاهلية.. ولنفترض أن هذا الأمر سيأخذ ألف سنة، فإنه من الثانية الأول من طريق الألف سنة يجب الآتي:

(1) الاجتماع على الإسلام، والانتساب للشرع.. فهو الحد الأدنى من الإسلام.

(2)
رفع راية الله وحده لا شريك له، ولواء شرعه لا شريك له.

(3)
نبذ كل شرع سواه.. والكفر بكل طاغوت.

(4)
كل تمهيد، ومعالجة لآثار الجاهلية.. تتم باسم شرع الله، وباسم دينه، وابتغاء مرضاته.

(5)
التفرقة على أساس الدين، لا على أساس القوم، والجنس، وحدود الأرض.

(6)
بيان شرع الله للناس، على أنه قضية عقيدة.. ومناط إسلام وكفر، وليست قضية سياسية، أو دعوة إصلاحية، أو نافلة تطوعية.

(7)
الكفر بالعلمانية ومشتقاتها: "الليبرالية - اليسارية - القومية - الديمقراطية - الرأسمالية - الشيوعية - الشعوبية - ..." إلخ من زبلات الفكر الوضعي.

ولأن دعوى "تطبيق الشريعة" تتم من خلال "المسار السياسي داخل إطار الدولة العلمانية" فلا تعدو إلا أن تكون كذبة.. يهربون عند المواجهة إلى "التدرج" !!


أحمد طه.